وكان الرجل قد هدد خلال بث مباشر على منصة “إكس” بشراء مواد متفجرة وتفجير كنيس يهودي في كان.
وعلق ليزنار على التسجيل الذي حذف في وقت لاحق قائلا: “لقد أبلغت الشرطة على الفور أن هذا الرجل، المقيم في بلدة مجاورة، هو الآن قيد الاحتجاز”.
كما أشاد ليزنار بسرعة استجابة رجال إنفاذ القانون.
في السنوات الأخيرة، شهدت فرنسا تصاعدا ملحوظا في حوادث معاداة السامية، حيث سجلت السلطات الفرنسية ارتفاعا في الهجمات، وأشكالا متنوعة للكراهية تتراوح بين الاعتداءات الجسدية، وتدنيس المعابد اليهودية والمقابر، والتهديدات عبر الإنترنت، والشتائم العلنية.
المصدر: نوفوستي





